تركيز الإنسان على نقاط الضعف الموجودة لديه واهمال باقي العوامل الجيدة الكامنة لديه.
إياك والانطواء الذاتي والعزلة فهي تشكل بيئة خصبة للتشاؤم، ميّز بين الحقيقة والخيال، سيطر على غضبك ولا تنفعِل، واعتمد على إرادتِك القوية، فالفرق بين الإنسان النّاجح والإنسان الفاشل يتمثّل في الفرق بالإرادة.
القلق المفرط: تركيز العقل على السلبيات يؤدي إلى توليد مشاعر دائمة من القلق والتوتر.
عليك تبنى التفكير الصحي الذي يساعدك على ملاحظة ما تفكر به، وكيف تفكر به، حتى تلاحظ الأفكار السلبية التي تزعجك وتغيرها لأفكار إيجابية من خلال التفكير الإيجابي لتغير حياتك للأفضل.
واحدة من أبرز مسببات التفكير السلبي هي التعميم، كأن يمر الشخص بتجربة سيئة واحدة، فيبني عليها قناعة دائمة بأن “كل شيء سيفشل”، أو أن “الناس جميعًا سيئون”.
لاحظ أن تغيير طريقة التفكير يأخذ وقتا، وتحتاج لأن تتدرب عليها، وسنقدم لك النصائح التي تساعدك على تغيير التفكير السلبي إلى تفكير إيجابي وهي:
الدخول التسجيل تصفح مجالات النجاح مهارات النجاح المال والأعمال الصحة النفسية الإسلام اسلوب حياة التغذية التطور المهني طب وصحة تكنولوجيا الأسرة والمجتمع أسرار المال الصحة النفسية > سيكولوجية النفس التفكير السلبي: أسبابه وطرق التخلص منه البرمجة اللغوية العصبية مهارات التفكير إنفو النجاح
التحدث إلى الأصدقاء والعائلة يمكن أن يوفر منفذًا للتعبير عن المشاعر والحصول على الدعم النفسي.
لحسن الحظ، يوجد عدة تقنيات تساعد على التغلب على نمط التفكير السلبي و مواجهته. من هذه التقنيات نذكر:
أهم طرق العلاج تنمية الثقة بالنفس، ويتم ذلك عن طريق تأمل الذات وتقدير المواهب التي أنعم الله بها عليك، فكُل شخص يتمتع بمميزات تميزه عن غيره، كذلك عليك بمخالطة أشخاص إيجابيين وخلق بيئة إيجابية تساعدك على أن تبدأ في التفكير الإيجابي.
قد تحتل الافكار السلبية مكانا كبيرا في عقول البعض، وتكون أحاديثهم عن أنفسهم سلبية، مما يؤثر على صحتهم بل على حياتهم بشكل عام، وفي هذا المقال سنوضح التفكير السلبي وتأثيره عليك، وكيف تتعامل معه، وتتغلب عليه.
بعض البحوث تشير إلى أن هناك عوامل بيولوجية قد تؤثر على التفكير، مثل الهرمونات والتوازنات الكيميائية في الدماغ.
العلاج السلوكي المعرفي: يساعد على تحديد وتغيير الأنماط السلبية للتفكير اعرف المزيد والمعتقدات، ويتضمن العمل على التعرف على الأفكار السلبية، ثم تحويلها إلى أفكار إيجابية ومفيدة.
وما يزيد المشكلة هو التكرار الذاتي للأفكار الهدّامة. فحين يعتاد العقل أن يُعيد على نفسه جملاً مثل “أنا فاشل”، أو “لن أستطيع النجاح”، تصبح هذه القناعات بمثابة حقيقة يعيش بها ويتصرف على أساسها.